مدرسة تدريب القيادة في جامعة الأميرة نورة مجهزة أكثر من مدارس الرجال

المدرسة السعودية للقيادة
قيادة المرأة السعودية
استخدام أحدث التقنيات والأدوات التعليمية للنهوض بمستوى قيادة المرأة

تعمل المدرسة السعودية للقيادة، الواقعة في جامعة الأميرة نورة، على تطبيق القرار السامي بالسماح للمرأة بقيادة السيارة بحرفية تامة وذلك عبر استخدام أحدث التقنيات والأدوات التعليمية للنهوض بمستوى قيادة المرأة، وفق "الرؤية السعودية 2030"، ما أسهم في تفوقها على مدارس تعليم القيادة للرجال.

   

هذا ما أكده اللواء محمد البسامي، مدير الإدارة العامة للمرور، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "وين رخصتها مع داود"، الذي يُعرض على قناة SBC، إذ قال: إن مدرسة القيادة في جامعة الأميرة نورة تعادل أكثر من 30 مدرسة من مدارس الرجال الحالية، فهي تحتوي على 750 مدربة، وأكثر من 400 سيارة. 

يشار إلى 160 ألف سيدة تقدمن بطلبات لتعلم القيادة في المدرسة السعودية بجامعة الأميرة نورة، وقد تم إرسال 91 ألف رسالة إليهن ، وإصدار 68 ألف رخصة.