كشف المركز الميكانيكي للخليج العربي، الموزع الحصري لسيارات رولز رويس موتور كارز في دبي والشارقة والإمارات الشمالية، عن ثلاث سيارات رولز رويس فانتوم فريدة، في حدث خاص تمّ تنظيمه في بوتيك رولز رويس. وتشمل هذه المجموعة الاستثنائية من السيارات نسخة "أرابيان جلف فانتوم" و"ديجيتال سول فانتوم" و"أورولوجي فانتوم".
وصرّح السيد ممدوح خير الله، المدير العام للمركز الميكانيكي للخليج العربي رولز-رويس موتور كارز دبي، قائلاً: "نحن متحمّسون جداً للكشف عن هذه المجموعة المشوقة من سيارات رولز-رويس فانتوم لعملائنا". وتابع: "هذه المجموعة من السيارات الفارهة هي احتفاءٌ رائعٌ بالإبداع الذي لا يتأثر بمرور الزمن والحرفية العالية التي أتقنتها رولز-رويس طوال تاريخ العلامة العريق".
ومن جانبه، علّق سيزار حبيب، المدير الإقليمي لرولز رويس، الشرق الأوسط وإفريقيا، قائلاً: "لقد تجاوزنا في هذه المجموعة المميزة من سيارات فانتوم الأفكار التقليدية في مجال التصميم حسب الطلب مع الحفاظ على تقاليدنا وولائنا لإرثنا. وتجدر الإشارة إلى أنّ كل سيارة من سيارات فانتوم التي لا منازع لها، والتي تمّ تكليفها من قبل المركز الميكانيكي للخليج العربي تعكس الحرفية الاستثنائية التي تفتخر بها رولز-رويس".
سيارات رولز رويس الثلاثة:
أرابيان جلف فانتوم
وتتميّز سيارة "أرابيان جلف" فانتوم بتصميم جميل، فهي تضمّ أوّل غاليري في سيارة فانتوم يجمع ما بين التطريز بالحرير، وساعة من أمّ اللؤلؤ لتشكيل قطعة فنية مستوحاة من الخليج العربي، والتي حققتها الفنانة البريطانية المشهورة هيلين إيمي موراي.
ديجيتال سول فانتوم
تضمّ سيارة "ديجيتال سول فانتوم" عملاً فنياً مميزاً من تصميم الفنان ثورستن فرانك، يحمل عنوان "ديجيتال سول". ويلجأ الفنان في عمله هذا إلى خوارزمية فريدة ومعقدة وإلى التصنيع التراكمي لتقديم أكبر قطعة من الستينلس ستيل المقاوم للصدأ ثلاثية الأبعاد التي تمّ وضعها في سيارة إنتاج على الإطلاق. إلى ذلك، تمّ طلاء تصميم الغاليري بالذهب عيار 24 قيراطاً.
أورولوجي فانتوم
وسيارة "أورولوجي فانتوم" مستوحاة من التقاليد الراسخة والحرفية التي تطبع إرث صناعة الساعات، وهي تتميّز بأضخم تطعيم من الستيلنس ستيل والذهب الذي تمّ تحقيقه في سيارة فانتوم على الإطلاق. وإذ تذكّرنا بحركات الساعات الأرقى في العالم، يتواصل إلهام عالم الساعات في السيارة إلى نقش الخط الجانبي، ولا يتوقف عند تطعيم الكسوات أمام الركاب.
