أناقه وزينه سيارات المرآه تتجاوز الحدود

أناقه وزينه سيارات المرآه تتجاوز الحدود
أناقه وزينه سيارات المرآه تتجاوز الحدود

انطلقت الفتيات بعد تملكهن لسيارات خاصة بهن بالاهتمام بأدق التفاصيل بالسيارة وزينتها فبدأن بشراء أفضل وأنسب المقتنيات التي تمنح السيارات أناقة وجذباً للأنظار، فكل جزء ومكان بالسيارة لابد أن يضعوا فيه لمساتهن. 

قصص الفتيات بزينى السيارة 

تقول لـ" سيارات سيدتي " هيلة القحطاني :" بدأت رحلة البحث عن زينة لسيارتي بعد استخراجي للرخصة وشرائي للسيارة فلابد أن أدلع سيارتي، وبدأت مع "قوقل" والإنستغرام " لم أترك ركناً بسيارتي إلا وطلبت له سواء "الدريكسون" أو مسكات لباب السيارة ومفتاح السيارة بأنواع من الميداليات وسجادات صغيرة للقدم، وأخرى للظهر وإضاءات خافتة في السيارة تعطي نوعاً من الفخامة حتى أن من يركب سيارتي أصبح يخاف عليها أكثر مني من دقة التفاصيل التي فيها". 

فيما قالت يسرى عسيري: "إن ما أفعله في بيتي من اهتمام انتقل إلى السيارة، فلا يوجد محل لزينة السيارات لم أدخله لأختار أجمل الأنواع لها، فسيارتي كامري صغيرة، لكن من يدخلها يشعر بفخامتها وتناسق ألوان الزينة والدلع فيها حتى ثلاجة صغيرة وضعت بها أنواع العصائر والحلويات لتكون باردة ومفارش متنوعة من الريش، حتى أن من يركب معي يشعر بالراحة ولا يتعب أثناء القيادة أو السفر".

طبيعة المرأة حبها للأناقة بكل مكان 

تقول لسيارات سيدتي "إبتسام عبدالعزيز مهندسة ديكور وتصاميم": إن المرأة بطبعها تحسب التنسيقات والديكور والترتيب وأن يكون كل جزء بمكانه، لذلك وضعت لمساتها أيضاً بسيارتها فنادراً جداً تجد سيارة فتاة غير مرتبة بعكس الرجل.  

وأكدت أن محلات الزينة كانت تكتفي بالزينة التي تخص أذواق الرجال الآن أدخلت زينة وألوان  متعددة لتجد المرأة أذواقها المتنوعة، كما أصبح شراء المرأة لزينة السيارة أكثر من الرجل في الفترة الأخيرة.